كتبت
هذا التقديم ابنتي أسماء لمحاضرة لي في جامعة الفيصل يوم 1 محرم 1433هـ/26 نوفمبر
2011بالتعاون مع أحد أبنائي وإليكم التقديم
آمن
بهدف سام فعمل من أجله
وثق
في قدراته فأنجز أكثر
ارتفع
بعلمه فزاد تواضعه
هو
ابن وأخ وأب وأستاذ وفي كل أدواره كان ومازال هو شخصه بكل ما يحمل من حب للعطاء
وروحه المرحة وطلته البسيطة المتواضعة.
… يحمل هم وطنه ودينه يعمل من أجل العلم والمعرفة حتى
وصل إلى ما هو عليه اليوم.
لثقافته
وقيمه ومبادئه جذور راسخة لا تتأثر ولا تتغير رغم سفره لأمريكا من أجل طلب العلم
في عمر صغيرة.
عاد
لوطنه وهو متمسك أكثر بدينه وعقيدته عمل من أجلها وتوغل بين المستشرقين ودراساتهم
ليناظر ويطرح ويفسر ويشرح ويبطل تلك الأكاذيب التي يطعنون بها الإسلام.
سافر
وحضر وناقش في كثير من المؤتمرات والندوات والجامعات بين دول العالم حتى أصبح له
بصمته التي أثمرت نتاجها بعدد من الكتب والمقالات والحوارات والمشاركات في مختلف
المواقع الاجتماعية والثقافية وعلى القنوات الفضائية.
غاص
بحار العلم في مجال تخصصه حتى أصبح مدرسة يرجع لها كل من أبحر في مجال الاستشراق.
أكثر
من جالسه … أو درس على يديه أو قرأ له تأثر به وبفكره
واليوم
معنا هنا هذا العلامة والمدرسة والصرح العظيم الدكتور مازن بن صلاح المطبقاني
ليحدثنا في محاضرة بعنوان الاستشراق وموقفنا بين القبول والرفض سائلين المولى
القدير أن يوفقنا وإياه لخدمة الدين والعلم والوطن.
تعليقات
إرسال تعليق