المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٥

اقتراح الاشتراك في ندوة في واشنطن

بسم الله الرحمن الرحيم مركز المدينة المنورة لدراسات وبحوث الاستشراق www.madinacenter.com سعادة الأمين العام لمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأستاذ الدكتور يحيى محمود بن جنيد                        حفظه الله ورعاه سلام الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد فبالإشارة إلى خطابي إليكم حول حضور حلقات البحث التي ستقام بمعهد بروكنجز بواشنطن العاصمة الأمريكية بعنوان (الشرق الأوسط من الداخل: الأمن والديناميكية الاجتماعية) Inside the Middle East: Security, Political and Social Dynamics في الفترة من 12-14 أبريل 2011م ففي اليوم التالي وهو الجمعة 15 أبريل 2011م سيعقد المؤتمر السنوي لمركز دراسة الإسلام والديمقراطية بعنوان: " تحول تونس ومصر إلى الديمقراطية " ،ما تأثير ذلك في العالم العربي؟ وما الدروس المستفادة؟ وسوف يكون المتحدثون فيه هم: ·        السفير صلاح تكايا، السفير التونسي ·        تمارا كوفمان ويتس  Tamara Cofman Wittes نائبة مساعد وزير الخارجية لشؤون الشرق الأدنى. ·        كارل جيرشمان Carl Gershman رئيسة الوقف القومي للديمقراطية ·        رونالد ريت

ندوة الدراسات العربية والإسلامية في فرنسا.

عقدت هذه الندوة في الفترة من 10-11 شعبان 1407 وكانت عناوين الجلسات كما يأتي 1-              بول كارتون." معهد العالم العربي " محاضرة، يوم 10-8-1407هـ 2-              ندوة قدمها معروف الدواليبي وحسن ظاظا، 10/8/1407هـ 3-              أندريه ميكيل "الحضارة العربية والإسلامية في القرن الرابع الهجري. 11/8/1407هـ 4-              أندريه ريمون. "الدراسات الأكاديمية عن الإسلام والعالم العربي في فرنسا" 11/8/1407هـ 5-              الدراسات العربية والإسلامية في فرنسا (وجهة نظر إسلامية) ندوة شارك فيها محمد العوام وتركي رابح. 11/8/1407هـ إن مجمل المحاضرات والندوات السابقة كانت محاولة من قبل الجانب الفرنسي إظهار استشراقهم أو استعرابهم بمظهر أجمل مما عرف عنه، وأرادوا أن يرسلوا رسالة مفادها أننا مهتمون بالعالم العربي الإسلامي اهتماماً علمياً موضوعياً وأنهم في العصر الحاضر لا يتحملون أخطاء الاستشراق الفرنسي أو الأوروبي السابق. ولكن الجانب العربي الإسلامي وهم مجموعة من أساتذة الجامعات السعوديين وبعض الإخوة العرب والمسلمين الذين شاركوا كانوا على وعي بهذه الدراسا

مراكز الاستغراب(*)

الافتتاحية                                                         بقلم الدكتور حسن علي الأهدل مركز المدينة المنورة لدراسات وبحوث الاستشراق الذي يرأسه الدكتور مازن مطبقاني مركز خاص متخصص في دراسة ما يكتب عن الإسلام ومن قبل المستشرقين الذين نذروا أنفسهم لدراسة الإسلام بكل تفاصيله وأصدروا مجلدات ضخمة في جميع مجالات المعرفة التي تخص العالم الإسلامي في العقيدة والشرعية والقرآن والحديث والفقه والتاريخ والاجتماع والاقتصاد حتى أصبحوا يعرفون عنّا وعن ديننا وعن تراثنا أدق الأمور وأصبحت مراكزهم المتخصصة هدفاً يسعى إليه المختصون والطلاب المسلمون لنيل الشهادات العلمية عن دينهم ولغتهم. ولا شك أن هذا الجهد من الزميل الدكتور مازن يستحق التقدير والإشادة به فمثل هذه المراكز يجب أن يكون محلها الجامعات ويجب أن تحظى بدعم كبير ويكون لها إصدارات ضخمة ويقصدها المختصون للحصول على أي معلومات عن الاستشراق والمستشرقين ولكنه جهد مبارك لا نشك أن صاحبه يقصد من ورائه الخير للإسلام والمسلمين. ومع أن الاستشراق طوال تاريخه لم يكن شراً كله، إذ أن من المستشرقين من أنصف الإسلام فكان همه فقط خدمة الحقيقة الع

الاستشراق على الإنترنت بقلم الأستاذ سراج فتحي

الاستشراق على الإنترنت                بقلم الأستاذ سراج فتحي كان أول مقال يكتب حول موقع مركز المدينة المنورة لدراسات وبحوث الاستشراق للأخ الأستاذ الفاضل سراج حسين فتحي رئيس قسم الوسائل التعليمية بكلية المعلمين بالمدينة المنورة، والكاتب بصحيفة المدينة المنورة ، وهاهي المقالة التي كتبها الأستاذ سراج كما نشرت بصحيفة المدينة المنورة يوم الخميس 22رمضان1420هـ،  الموافق 30 ديسمبر 1999م.         "الاهتمام بالدراسات الاستشراقية وإيجاد وعي بما يقوم به المستشرقون كان في مقدمة اهتمام قلة من أبناء العالم الإسلامي في العصر الحاضر، هذه القلة ما تزال تجاهد لإقناع الآخرين من أصحاب المؤهلات العالية والمراكز الحساسة بأهمية وخطورة هذه الدراسات، ومدى تأثيرها على المجتمعات الإسلامية شرقاً وغرباً. وقد جابه المهتمون المختصون من المسلمين بهذا النوع من الدراسات الصعاب والعقبات التي كادت أن تكون حاجزاً قوياً يحول بينهم وبين الذود عن دين الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.        أعرف واحداً ينتمي إلى هذه القلة الصابرة المجاهدة، ونحسبه كذلك والله حسيبه، وهو الصديق العزيز الدكتور مازن صلاح مطبق

الحلقة الثانية تركيا ملخص محاضرة في صقاريا

اخترت أن يكون موضوع محاضرتي للشباب الذين تجاوزوا المائة والخمسين شاباً عراقياً "دراسة الاستشراق طريق إلى دراسة الغرب أو إلى معرفة الغرب". أعددت عدداً من البطاقات وما أن بدأت حتى تركتها جانباً وتحدثت بما يوافق التسلسل التاريخي للأحداث وبما يناسب المقام فما ذا قلت؟ بدأت بحمد الله عز وجل والثناء عليه والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ثم شكرت الأستاذ عبد الرحمن الأحمد الجنابي على كريم دعوته لي للقاء الشباب هنا في صقارية والحديث إليهم. ولم أنس أن أشكر الأخ الصديق الدكتور أمجد الجنابي على تعريفي بالأكاديمية ومديرها الأخ عبد الرحمن. طربت حقيقة لفكرة الأكاديمية وهي الاعتناء بالشباب وبخاصة المتخصصين في العلوم الاجتماعية والأدبية ولا أقول الإنسانية لأن ربطها بالإنسان إنما المقصود به فصمها عن الله والوحي والإسلام فلا يمكن أن تكون الجغرافيا أو التاريخ منقطعة الصلة بالله عز وجل كما قال أستاذنا محمد قطب رحمه الله. وتأتي أهمية العلوم الاجتماعية أنني شاهدت مقطع فيديو ينتقد تجربة الإخوان في مصر وأنهم لم ينجحوا لأن قياداتهم تخصصوا في الطب والكيمياء والفيزياء والهندسة ونجح الأت

أيام ليست من العمر في تركيا الحبيبة

بسم الله الرحمن الرحيم تركيا 15شوال حتى 5 ذي القعدة 1436 الموافق من 31 يوليو حتى 20 أغسطس 2015         هل أبدأ بالحديث السياحي الرحلاتي أو الحديث الفكري؟ سأبدأ بالسياحة ولن أذكر كل التفاصيل لأن بعضها قد ضاع وها قد مرّ على بداية الرحلة سبعة أو ثمانية أيام. كانت الوجهة السياحية الأولى مسجد السلطان أحمد أو المسجد الأزرق، ركبنا سيارة أجرة بعشرين ليرة تركية ووصلنا إلى منطقة قريبة فطلب منّا السائق النزول لأن الشوارع مزدحمة وقد أصبحنا قريبين جداً من المسجد، نزلنا وبدأنا السير على الأقدام حتى وصلنا باحات المسجد وواصلنا السير حتى اقتربنا من مسجد أيا صوفيا أو متحف أيا صوفيا الذي كان مسجداً فحوّله العلمانيون متحفاً يقف السوّاح طوابير طويلة لمشاهدة ما بداخله ولم ندخله هرباً من الزحام،(عاد منذ أشهر إلى مسجد والحمد لله) ثم اهتدينا إلى طريقة للوصول إلى منطقة السلطان أحمد حيث ندفع ثمن تذكرتين بالحصول على قطع بلاستيكية بثماني ليرات ولا يحتاج هاشم وفاطمة للدفع وعرفنا الطريق من السلطان أحمد حتى السوق المصري وإلى السوق المغطى أو بايزيد.         وكان لي موعد عند مسجد الفاتح (ولا يحب الأتراك آل

مما كُتب عنّي في الغرب ذات مرة

صورة
1.    مازن صلاح مُطَبْقَانِي أستاذ مساعد للاستشراق بجامعة الملك سعود بالرياض  Dr. Mazen Salah Mutabagani http://mazen-center.8m.com/ ​ د. مازن بن صلاح حامد مطبقاني المشرف العام على مركز المدينة المنورة لدراسات وبحوث الاستشراق www.madinacenter.com http://mrs.8k.com/biodata/mazen-small4.JPG Dr. Mazen Mutabagani ، has as its focus the study of Orientalism (istishraq) , which is the term used to refer to the study of Islam by Western scholars. A Muslim view of Orientalism, such as that which Dr. Mutabagani provides, should be useful not only to Muslim scholars who are trying to navigate through the often turbulent waters of Western scholarship on Islam http://www.brown.edu/Administration/Public_Safety/news/alerts.html but also to Western scholars who would like to add to their scholarship viewpoints that are not Eurocentric. Dr. Mutabagani is an Assistant Professor of Islamic Studies, Department of Orientalism, Faculty of Da’wa-Al-Madina, Muhammad Ben Saud Islam

من طرائف الجامعات :عندما يصبح الأستاذ شخصية اعتبارية في مواجهة الجامعة

2008-05-18, 10:38 PM زار مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية كلية الدعوة بالمدينة المنورة وألقى موعظة بليغة عن كيفية تعبئة المخابي (الجيوب) عن طريق الدورات والنشاطات المختلقة ونصح ووعظ بضرورة التزام التعليمات وغير ذلك وخرج من القاعة لقتيه أمام باب المصعد فاستوقفته لأقول له عندي ثلاث موضوعات سريعة أولاً قسم الاستشراق ليس له رئيس (كان عميد المعهد هو رئيسه ولا علاقة له بالاستشراق ، والأمر الثاني إلى متى تظل الدراسة معطلة في هذا القسم أما الأمر الثالث فيتعلق بحضور المؤتمرات فأنتم في الجامعة إما تتجاهلون طلباتي أو أحياناً تردون بالرفض أما أنا فإن توفرت لي الفرصة لحضور مؤتمر فسوف أحضر سواء وافقت الجامعة أو لم توافق. ومشيت في طريقي لم أنتظر منه جواباً، فغضب معاليه غضباً لم يغضبه من قبل حتى إنه لم يعد يرى طريقه وخاطب العميد هل سمعت ما قاله مازن مطبقاني؟ وكان ينوى القيام بزيارة لقاعات الكلية التي أجرها على العالمية أو غيرها من أجل أن تكسب الجامعة بتقديم مبناها لجهة تجارية فتعطر مزاجه وخرج من الكلية لا يلوي على شيء. وزرته في الرياض وحاولت أن أطيب خاطره وإن ما قلت ليس تحدياً له ولكنه ت