المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, ٢٠١٤

الدراسات الغربية والدكتور عبد الله الشارف

      From :   charef abdellah <charef.ab@menara.ma > Sent : Saturday, October 15, 2005, 7:02 PM To: mazen_mutabagani@hotmail.com > Subject الجواب على رسالة الأخ الفاضل الدكتور صلاح مازن مطبقاني:   بسم الله الرحمان الرحيم                                                                                        الجواب على رسالة الأخ الفاضل الدكتور صلاح مازن مطبقاني/ أستاذ بجامعة الرياض  ماذا نريد بهذا المشروع الفكري الثقافي؟  -        الاطلاع على فكر الغرب وعلومه -        نقد ما يمكن نقده، -        الاستفادة من العلوم المختلفة، -        الاطلاع على مشاكل الغربيين وأزماتهم الاجتماعية والنفسية والحضارية، -        مد جسور الحوار مع الغرب. -        هل الغرب بحاجة إلينا؟       ماذا يمكننا أن نقدم للغرب؟     -  رؤية المشاكل والأزمات الغربية بعيون شرقية ناقدة ومتبصرة تفيد الغرب ...     -  تقديم الإسلام للغربيين في صورة مشرقة جذابة ومعاصرة،     -  ملايين من الغربيين يبحثون عن بلسم روحي، لم لا يكون الإسلام هو ذلك البلسم؟     -  إعداد لجان مخ

من أرشيفي مراسلة مع الدكتور علي مزروعي

From :  Mazrui, Ali <amazrui@binghamton.edu> Sent :  Wednesday, October 12, 2005 7:24 AM To :  "mazin motabagani" <mazen_mutabagani@hotmail.com> Subject :  RE: New Journal     Dr. Mazin S. Motabagani King Faisal Center Riyadh, Saudi Arabia   Dear Dr. Motabagani:       Two or three years ago I gave a lecture in Malaysia on "ISLAM BETWEEN CHRISTIAN ALLIES AND WESTERN ADVERSARIES".  At the time, my thesis did get some publicity in some of the media and publications.       I believe my thesis is still valid and deserves to be disseminated more widely.  I am, therefore, sending you a copy in the hope that you would regard it appropriate for your journal.  Per

اقتراح وسلّة العميد العميقة

فضيلة عميد كلية الدعوة بالمدينة المنورة        حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فأشكر لكم تكليفي بتدريس مادة (مدخل إلى النظم الإسلامية) التي قمت بتدريسها عدة مرات في السابق وراجعت في سبيل الإعداد لها عشرات المؤلفات كما تابعت الصحف والمجلات المرتبطة بالمادة. وقد فكرت مليّا بفقرات المنهج فوجدت أن من المناسب إعادة النظر في بعض هذه الفقرات وإضافة فقرات أخرى ضرورية لمادة مثل هذه المادة الحيوية والمهمة بالنسبة لطالب في مجال الدعوة الإسلامية. وفيما يأتي هذه المقترحات: أولاً : حبذا لو تم إضافة تعريف موجز بالنظام الاجتماعي الإسلامي الذي ينطلق من وحدة الأمة الإسلامية (إنما المؤمنون إخوة) وقوله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) ثم الحديث عن الأسرة المسلمة وبنائها، وكذلك تناول موضوع الفرد والمجتمع ومسؤولية الفرد تجاه المجتمع ومسؤولية المجتمع تجاه الفرد. ويمكن أن تكون هذه الفقرة بدلاً عن فقرة أثر الحضارة الإسلامية في العالم حيث إن هذه الفقرة لا علاقة لها مباشرة بالنظم الإسلامية. ثانياً : بالرغم من أهمية الفقرات المذكورة في النظام السياسي

دعوة مدير الجامعة للاطلاع على نشاط استاذ في جامعته

فضيلة عميد كلية الدعوة بالمدينة المنورة الأخ الكريم الأستاذ الدكتور علي بن دخيل الله الحازمي          حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد             لقد عرضت على معالي مدير الجامعة في لقائه بأعضاء هيئة التدريس في الكلية منذ عامين (رمضان 1420هـ) أنني بصدد إنشاء موقع على الإنترنت حول الاستشراق، فرحب معاليه بالفكرة وشجعها. والآن وبعد مضي عامين تقريباً على إنشاء الموقع وحصوله على كثير من الاهتمام والتقدير من طرف زواره، حتى إنه تلقى طلبات للالتحاق ببرنامج للدكتوراه في قسم الاستشراق، أرغب من فضيلتكم التفضل برفع النشرة المرفقة مع خطابي لمعاليه. كما آمل من فضيلتكم أن تضموا هذا النشاط إلى التقرير السنوي لقسم الاستشراق وتقبلوا تحياتي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته 7شعبان 1422هـ                                          د. مازن صلاح مطبقاني

مقدمة دورة عن الاستشراق

بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركً فيه ، والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فتأتي هذه الدورة في وقت تشتد موجة النقاش حول قضية العولمة وقد تصارع الناس حولها واحتدم الجدال بينهم فمن قائل إن العولمة جاءت لتنهي دور الدول الإقليمية وتحارب الهويات المختلفة وإن الدول لم تعد تملك قرارها كما كانت في السابق فهناك صندوق النقد الدولي، ومنظمة التجارة العالمية وهناك منظمات الأمم المتحدة وهناك الشركات المتعددة الجنسيات التي تصنع كل شيء من عود الثقاب حتى الطائرة والصاروخ ويحتد النقاش حول العولمة وكل يوم يأتي بجديد فقد قرأت هذا اليوم (7ربيع الآخر 1421هـ)لمسؤول يمني كبير ينادي فيها بما أسماه الأقلمة مقابل العولمة. فيا قوم لماذا الاختلاف حول مصطلح صنعه الآخرون وأرادوا لنا أن تضيع أوقاتنا في الحديث عنه والبحث عن مغزاه. وهل الأمر حقيقي بأن تعريف العولمة أمر صعب وأن فهمها يحتاج إلى بحث علمي عميق ودقيق؟ لقد حضرت مؤتمراً في هولندا بعنوان ( المؤتمر العالمي الأول حول الإسلام والقرن الواحد والعشرين ) وكان أحد أهم محاور ال

برنامج تدريس طلاب أمريكان عن الإسلام في المملكة

Dear MAZIN I recently met with Dr. Eitel from one of our colleges interested in Starting a program of Islamic Studies.  We discussed the proposed program and interest remains high.  I wanted to answer a couple of your earlier questions:   STUDENTS:  The students would possibly be a mixture of graduates and Undergraduates pursuing various degrees in the Humanities.  It is possible that some of the students would be married with children.  In determining living arrangements this needs to be considered.  Let us know of any difficulties you feel might arise.   LIVING ARRANGEMENTS:  The most desirable situation would be to have students live in the homes of Saudis so that they can experience the culture and language firsthand.   COURSES:  A 3 hour course in Arabic and a 3 hour course in Islam.  Dr. Eitel is in the process of developing a Summer Institute of Islamic Studies and having a program in Saudi, taught by Muslim scholars is very appealing.   COSTS:  If

دراسة اللغة العربية والإسلام في الغرب

                                بسم الله الرحمن الرحيم                            كتب الأستاذ محمود شاكر(أبو فهر) في كتابه رسالة في الطريق إلى ثقافتنا  متعجباً من المستشرقين الذين يبدؤون دراسة اللغة العربية بعد أن يتجاوزوا سن العشرين وعلى أيدي أعاجم مثلهـم، واستبعد شاكر أن يصل هؤلاء إلى فهم اللغة العربية وأسرارها وبلاغتها وبيانها فهماً سليماً. وهذا الرأي فيه شيءٌ من الصواب لكنه لا ينطبق على الباحثين الغربيين عموماً. وحتى نحكم على هذه الدراسات حكماً سليماً فلا بد من القيام بعدد من الدراسات الميدانية لمعاهد ومراكز وأقسام تدريس اللغة العربية في الجامعات الأوروبية والأمريكية .      وقد أتيحت لي الفرصة لزيارة جامعة برنستون عام 1408 وحضرت اجتماع طلبة قسم دراسات الشرق الأدنى وقد اتفقوا على ترتيب لقاءات للتحدث باللغة العربية وغيرها من اللغات التي يدرسونها كالتركية والفارسية والعبرية وغيرها. كما حضرت في جامعة نيويورك اللقاء الأسبوعي الذي يطلقون عليه (ساعة القهوة العربية) حيث يعقدون مسابقة بين فريقين من الطلاب ويدور الحديث كلَّه باللغة العربية ويشرف عليهم أستاذ عربي. وقد أمضي