مما كُتب عنّي في الغرب ذات مرة

1.   مازن صلاح مُطَبْقَانِي أستاذ مساعد للاستشراق بجامعة الملك سعود بالرياض 
Dr. Mazen Salah Mutabagani

http://mazen-center.8m.com/


د. مازن بن صلاح حامد مطبقاني
المشرف العام على مركز المدينة المنورة لدراسات وبحوث الاستشراق
www.madinacenter.com

http://mrs.8k.com/biodata/mazen-small4.JPG

Dr. Mazen Mutabagani
،
has as its focus the study of Orientalism (istishraq)
, which is the term used to refer to the study of
Islam by Western scholars. A Muslim view of Orientalism,
[​IMG]
such as that which Dr. Mutabagani provides, should be useful not only to Muslim scholars who are trying to navigate through the often turbulent waters of Western scholarship on Islam


http://www.brown.edu/Administration/Public_Safety/news/alerts.html


but also to Western scholars who would like to add to their scholarship viewpoints that are not Eurocentric. Dr. Mutabagani is an Assistant Professor of Islamic Studies, Department of Orientalism, Faculty of Da’wa-Al-Madina, Muhammad Ben Saud Islamic University, Saudi Arabia.



http://mrs.8k.com/biodata/biodata2.html



ورئيس وحدة دراسة الغرب بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية في الرياض أيضاً.
ولد من أصل أردني عام 1950م ، قدّم رسالته للدكتوراه عام 1993م 
لكلية الدعوة في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حيث درّس فيها.
ورسالة الدكتوراه التي كتبها مطبقاني وكتبه الأخرى تدور 
حول الاستشراق ودراسة الإسلام والعالم الإسلامي من قبل الباحثين الغربيين.
ولقد خصص مطبقاني أكثر من سبعة كتب ومقالات كثيرة لهذا الموضوع.

http://eaazi.********.com/2007/10/origins-of-modern-jewry.html
       وينطلق مطبقاني في موقفه من كتاب إدوارد سعيد بالنظر إلى كل العلماء الغربيين الذين يكتبون عن العالم الإسلامي بوصفهم بالمتحيزين وغير موثوق بهم،
ويضيف مطبقاني إلى نزعة سعيد اليسارية جرعة مركزة من التشدد الوهابي ضد أي تفسير يغير التفسير الإسلامي المقبول عندهم.
     وبهذا الخصوص فإن مقالته تمثل نوعاً من الكتابات الشرق أوسطية التي تشوه الغرب. ونحن ننشرها هنا لننقل ما تحويه تلك الكتابات وأيضاً لنشرح إلى أي مدى تقبل الشرق الأوسط ما كتبه إدوارد سعيد ونوجه عناية القراء أن النص يحتوي العديد من الأخطاء في الحقائق. وبالتالي فيؤكد مطبقاني أن "الحركة الصهيونية العالمية ركزت اهتمامها على دراسات المستشرقين وزرعت عدداً من أتباعها وأساتذتها من أجل تأييد وجهة النظر الصهيونية من خلال الدراسات والمؤتمرات والمناظرات ويطل من نظرية المؤامرة الخاطئة، وليس هذا فحسب فإنه يهمل الموجة العاتية من معاداة الصهيونية المسيطرة على دراسات الشرق الأوسط


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تلخيص كتاب منهج البحث التاريخي للدكتور د. حسن عثمان

الكلمات النورانية: وتحمل الكل

الإسلام وتعلم اللغات الأجنبية