رسائل متبادلة في شؤون وشجون

المكرم العزيز سعادة الدكتور مازن مطبقاني                    ( حفظه الله)
 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد..
وعدت وكان الخلف منك سجية *** مواعيد عرقوب أخاه بيثرب
 هكذا قال الشاعر، وهكذا أراك تتمثل بقوله، ولكن...
            سررت برسالتك التي فتحت أمامي الموقع المبارك لكم، وهو والله أحق أن يشاد به ويكتب عنه..
         ويشهد الله أنني لم أستطع الدخول إلى هذا الموقع إلا اليوم بعد قراءة رسالتك الكريمة، التي كان بها الرمز أو الكود الخاص بالموقع مما جعلني أقصه كما هو وألصقه للدخول وبعدها تم دخولي، فرأيت  عجبا وقرأت عجبا، ولا أملك إلا أن أقول بارك الله فيك وفي موقعك الكريم، ولا تؤاخذني على التقصير، والحمد لله هو خير،لأنني لو كتبت قبل مجاملة لك قبل أن اطلع على ما اطلعت عليه اليوم لظلمتك كثيرا، 
فالحمد لله كثيرا على تأخيري في الكتابة وأعدك بالكتابة الأسبوع القادم في زاويتي المتواضعة..
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا ونفع بقلمك وفكرك وجهودك الطيبة في مجال الاستشراق 
والدعوة إلى الله.
  محبكم: محمد خضر
المشرف على القسم الإسلامي
جريدة المدينة - جدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأستاذ مازن

تحياتي
أشكرك على رسالتك وعلى موقع مدينة سنتر للاستشراق وعلى حسن ظنك بي بالدرجة التي تريدني فيها أن أتناول تخلفنا التكنولوجي!! وأن أكون جاداً فيها!! لو أبديت أي جدية "رصينة" في ما أكتب لما وجدت موقعا أكتب عليه، لذا أحاول تغليف ما أكتب بالابتسامة على أمل أن يتم تفويت الامر بمنطق "ليس على المجنون حرج"..
بالمناسبة كثيرون لا يعدونني عاقلا ولا يضايقني ذلك بل أستثمره لأقول أشياء غير مسموح للعقلاء بالخوض فيها!! سأتوقف طويلا عند الموقع الذي أهديتني إياه على أمل ان أخرج منه بمادة أستخدمها ذخيرة في زاوية مقبلة
شكراً أستاذ مازن
جعفر
(وهل تعرفون جعفر؟)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفاضل الأستاذ  مازن، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،
أتأسف كثيرا لتعثر مشروع مركز العالم الغربي. ولكن هذه سنة الحياة، كل بداية صعبة خاصة عندما يتعلق الأمر بعمل جاد وهادف وذلك ما عانيناه  نحن في مركزا لدراسات الحضارية بباريس. والأمور تسير الآن على أحسن ا يرام. وأنا على يقين أنك ستنجح في مهمتك لما أعرفه عنك من عزيمة وعلم غزير وقوة الشخصية...
ليست لدي أية فكرة عن المجلة التي تسعى لإصدارها.  ما هي الشروط الكتابة فيها؟ وما هي طبيعة الدراسات والمقالات التي تنشرها؟

نعم، أنا موجود الآن في البلد وأشتغل أستاذا محاضرا في جامعة الجزائر.  وأفكر بدوري في تأسيس مركز للدراسات الغربية بمجرد تتحاح  الفرصة وتتوفر شروط العمل.  أعرف جيدا صدق مشاعرك نحو الجزائر وكتابك عن إبن باديس متوفر في كل مكتبات العاصمة.
تحياتي

أخوك مولود
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
mazin motabagani <mazen_mutabagani@hotmail.com> a écrit :

الأخ الكريم الأستاذ الدكتور مولود عويمر سلّمه الله ورعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك على التهنئة بالعيد (الفطر أو الأضحى) جعل الله أيامكم أعياداً وأمدكم بالصحة والعافية والتوفيق والسداد والرشاد.
مازال مشروع الدراسات الغربية متعثراً لأن التجاوب قليل، فبودي مساهمتكم المباركة في حث الزملاء على الكتابة للمجلة عن قضية في الغرب فكرياً أو سياسياً او اقتصادياً أو اجتماعيا.
وكيف أحوالكم فقد علمت أنكم رجعتم إلى الجزائر (حبي الأول- علمياً) فمنها انطلقت انطلاقة مباركة بجمعية العلماء وبابن باديس رحمه الله
لكم تحياتي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مازن مطبقاني



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تلخيص كتاب منهج البحث التاريخي للدكتور د. حسن عثمان

الكلمات النورانية: وتحمل الكل

الإسلام وتعلم اللغات الأجنبية