نظرة سريعة على كتاب مراكز الفكر والسياسة الخارجية الأمريكية


 

 

الفصل الأول والثاني يوثقان كيف أثبتت مراكز الفكر وجودها في واشنطن ومجتمع صناعة السياسات، وهل كان الأمر من خلال جلسات الاستماع في الكونجرس أو في اجتماعات خاصة مع الرؤساء وكبار الموظفين في البيت الأبيض ومجلس النواب

الفصل الثاني: مراجعة تاريخية وتوثيق لنشأة مراكز الفكر والتعريف بأربعة موجات أو أجيال من مراكز الفكر، هناك أكثر من ألفي مركز فكر وربما كان العدد أكبر ومعظمها مرتبط بجامعات أمريكية

ويفحص الفصل الثالث المنهجية أو المنهجيات المختلفة في دراسة مراكز الفكر

ويركز الفصل الرابع على بيئة صناعة السياسات التي مكّنت لمراكز الفكر أن تثبت وجودها، مع الحديث عن النظام السياسي الأمريكي.

ويسعى الفصل الخامس إلى شرح الطرق التي حاولت بها مراكز الفكر التأثير في صناعة السياسات بسبب اللامركزية في النظام السياسي والطبيعة التجزيئية للنظام السياسي. ومحاولة فهم كيف سعت هذه المراكز لممارسة تأثيرها.

ويوضح الفصل السادس القنوات العامة والخاصة التي اعتمدت عليها مراكز  الفكر لإيصال أفكارها لأهدافهم المقصودة.

ويتناول الفصل السابع بالطرق الكمية والنوعية الوسائل لفحص للتأثير في السياسات. ويقدم مثالين لدراسة الحالة لفحص كيف قامت مجموعة من مراكز الفكر بالتأثير في صناعة السياسات.

ويركز الفصل الثامن والتاسع على فحص مثالين من مراكز الفكر حيث يركز الأول على جهود مراكز الفكر في التأثير النقاش حول الدفاع الصاروخي. والمثال الثاني هو كيف تعاملت إدارة بوش مع قضية أكبر خطورة وهي الإرهاب والدول التي تموله.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تلخيص كتاب منهج البحث التاريخي للدكتور د. حسن عثمان

الكلمات النورانية: وتحمل الكل

الإسلام وتعلم اللغات الأجنبية