عداوة الغرب لنا وسعي أذناب لفرض لغاته

هذا ما وجدته من خلال البحث في غوغل:
أقنعوا أصحاب القرار بجعل اللغات الأجنبية هي الأساس في الدراسة بل إن الجامعات الجديدة كلها في بلادنا لغتها الأم هي الإنجليزية. وقد علمت أن تعليم اللغة العربية في الإمارات ينحسر وقد يأتي يوم تتغير اللغة الرسمية في البلاد -وربما الآن - ليست العربية.
ماذا أقول عن عداوة الغرب أو مواقف الغرب الحقيقية منّا...
أختم بالأبيات الأربع الآتية:
يجن جنوني حين ينتابني الذكر وأفقد لبي شأن من ناله السحر
وأبعثها من جانب الصدر أنّة يضيق اكتئاباً عن تحملها الصدر
يقول لك الإفرنج والقول كاذب نريد لكم خيراً وهل يكره الخير
فما وعدوا والله إلاّ ليخلفوا وما عهدهم إلاّ على وعدهم غدر

والموضوع يستحق أطول من ذلك ولكني أقول قبل أن تطالبنا بأن لا ندعو على الغرب قدم لنا حقائق ما فعله ويفعله الغرب بنا...إنها الطامات الطامات الطامات الطامات\
هذا ولم أتحدث عن الحروب الصليبية ولا عن الاستعمار القريب والقريب نسبياً منذ قرنين وزيادة فهل الملايين من أرواح المسلمين كانوا يستحقون القتل من الأوروبيين والأمريكيين؟

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تلخيص كتاب منهج البحث التاريخي للدكتور د. حسن عثمان

الكلمات النورانية: وتحمل الكل

الإسلام وتعلم اللغات الأجنبية