قدم
رجوي أسعد ورقة في دورة عقدها معهد بروكنجز وحضرتها دارساً ومحاضراً (عام 2011) وهذه
الورقة عنوانها (شباب الشرق الأوسط هدية ديمغرافية (سكانية) أو قنبلة موقوته؟
وفي
المقدمة ذكر المعلومات الآتية:
- ينظر
إلى الشباب في الشرق الأوسط بتزايد على أنهم مشكلة أو حتى تهديد
- من تفاصيل المشكلة
ما يأتي
1
-أعلى نسبة بطالة بين الشباب في العالم
2-أعلى نسبة تحصيل علمي ولكنه تعليم لا قيمة له من الناحية النوعية
-3
تأخر كبير في الزواج بين الشباب بسبب فقر إمكانات سوق
العمل وصعوبة الحصول على سكن
4-ازدياد اللجوء إلى الدين والأصولية
5-العسكرانية والإرهاب والصراع المسلح.
ويقدم
بعض الحلول في نهاية الورقة ومنها
1 -تفكيك المؤسسات التي تفضل العجائز أو القدامى على الأحدث سنا
2-تسهيل دخول الشباب في سوق العمل بتوفير مرونة أكثر في التوظيف
-3
تشجيع نمو قطاعات التصدير التي تستخدم الشباب وبخاصة
الشابات
4
-تحسين الحوافز في النظام التعليمي ليلائم
متطلبات السوق من المهارات.
وأتعجب ولكن لن أعلق فقد نسيت من هو هذا
الأسعد ولماذا يهتم بشأن شبابناً، وقد كان وفد من النساء السعوديات أو حتى الشابات
في ضيافة وزارة الخارجية الأمريكية وقابلوا وزيرة الخارجية وحتى رئيس الجمهورية
لتشجيعهم على خوض قطاع الأعمال فماذا يريدون حقيقة؟ هل يريدون نساءٌ تنفق على
الرجال؟ وماذا أيضاً.
تعليقات
إرسال تعليق