المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٤

سلفية وما أدراك ودراسات عليا

بداية أحب أن أخبركم بأنني قد قمت باستئجار معرف أخي في المنتدى.. لأنني لا أملك معرفاً لعدم حضوري هنا كثيراً .. ولكن حينما رأيت استضافتكم قررت الدخول.. بهذه الطريقة. دكتورنا العزيز  لدي تساؤلات أجملها فيما يلي : السؤال الأول بالنسبة لمن يطلقون على أنفسهم بــ  السلفية  هل للفن الذي يمارسون من تفسيق وتبديع لكثير من العلماء والمشائخ سابق في سلفنا الصالح.. إذا كان هناك من يقتدون بهم في هذا المجال وبهذه الصورة.. أتمنى أن تسمي لي بعضهم .. الجواب: لست خبيراً في حركات التبديع والتفسيق في تاريخنا الإسلامي، ولكن لا بد أن مثل هذه الحركات قد وجدت في التاريخ الإسلامي عندما يبيع أناس دينهم بدنيا غيرهم فلا كسبوا الدنيا ولا كسبوا الآخرة. من المعروف أن بعض السلاطين قرّبوا بعض علماء الدين في أزمنة مختلفة فمكروا بإخوانهم من العلماء مما أدى إلى التنكيل بعلماء أفاضل صالحين. وما فتنة أحمد ابن حنبل رحمه الله إلاّ واحدة من تلك المحن والفتن، ولم أقرأ تفاصيل عن ابن تيمية رحمه الله وأعتقد أنه تعرض لمثل ذلك. ولكن العبرة ليس أنه وجد لهذه الفتنة سوابق وإنما العبرة أنه إلى متى سوف تستمر مثل هذه الفتن

ما ذا تريد أمريكا منّا؟ وما ذا نريد نحن؟

السؤال الأول: رغم اختلاف التوجهات الفكرية و السياسية بين الحزب الديمقراطي و الحزب الجمهوري في الولايات المتحدة، هل تتفق معي أستاذي بأن ما يحصل عليه الحزب الجمهوري عسكريا يحصل عليه الحزب الديمقراطي دبلوماسيا ؟ ! فباختلاف الطرق و الأساليب إلاّ أن جميع الطرق تؤدي إلى (البترول!!) الإجابة: ليس البترول وحده هو ما يريدونه منّا، يريدون لنا أن لا ننهض ونحن نسمح لهم بتعطيل مسيرتنا ونهضتنا، نعم يتدخلون لتأخير أي تحرك نحو تحرر الشعوب العربية والإسلامية، والحقيقة إن السياسة الأمريكية قد لا يرسمها الحزب الديمقراطي أو الجمهوري ولكنها جهات أقوى وأكبر هي التي تدفع للجمهوريين وللديمقراطيين أن يصلوا إلى الحكم، وهو نوع من تغيير الألوان والملابس والموضات ويذهب بوش ويأتي بوش آخر ولكن بصورة أخرى. إن الشركات الكبرى والمنتديات الكبرى مثل دافوس وغيره هي التي تحكم العالم أيضاً وليس أمريكا وحدها. علينا أن لا نبالغ في التفاؤل بان يذهب جون ويأتي جورج أو بول فالكل في النهاية شيء واحد. ولكن متى نحن نتحرك لا كرد فعل على ما يقومون به؟ متى تصطلح الحكومات العربية والإسلامية مع شعوبها وتدرك أن الشعوب لا تريد ال

الشورى والمشاركة السياسية وأشياء أخرى

مع احترامي الشديد لشخصك الكريم د . مازن ومع هذه التجارب المثيرة للاهتمام والمثيرة للجدل في أحيان أخرى ؟ سؤالي هو على شكل عتب في المقام الأول؟ واستفسار من جهة أخرى، هل وجه لك مجلس الشورى دعوة لحضور جلسة لحضور جلساته في يوم من الأيام؟ ثم كيف كانت المداخلات المطلوبة في تلك الجلسة؟ وهل أنت مع نظام مجلس الشورى الحالي؟ وهل ترى عرض الجلسات مباشرة على الهواء؟ وكيف ترى اقتراحات حضور (بعض) من أبناء الشعب السعودي جلسات المجلس، وهل أنت مؤيد لحضور النساء جلسات المجلس والإدلاء بأصواتهن؟ الإجابة: أين العتب أيها الابن العزيز؟ لقد سمعت تفسير قوله تعالى (فاصفح الصفح الجميل) في برنامج إذاعي وهو العفو الذي لا عتاب معه، ولك أن تعاتب ولك العتبى حتى ترضي يا وليد ولكل معاتب آخر. مجلس الشورى لم يوجه لي أي دعوة لحضور جلساته حتى الآن. أما المداخلات فهناك بلاد كثيرة سبقتنا في مجالس الشورى أو البرلمانات ولها نظام في ذلك، وليس لي معرفة بالتفاصيل، ولكن يعطى كل متدخل أو كل عضو وقتاً محدداً يلتزم به وينبغي أن يكون رئيس المجلس صارماً وحازماً وعادلاً في توزيع الوقت، وعرفت أنه يمكن لعضو أن يتنازل عن وقته

الشريف الرضى :أما كنت مع الحي

        أما كنت مع الحيِّ                                      صَبَاحاً، حِينَ وَلّيْنَا وَقَدْ صَاحَ بِنَا المَجْدُ:                                      إلى أينَ، إلى أيْنَا إلى أن أُدرك العرق                                      فَثبْنَا، ثُمّ لاقَيْنَا حُمِينَا بالحَفِيظَاتِ                                      فقارعنا وحامينا فَلا تَسْألْ عَنِ الكَا                                      سِ التي فِيهَا تَسَاقَيْنَا تناكينا فلما غلب                                      الأمر تباكينا عن الحلمِ تحاجزنا                                      وَبِالضِّغْنِ تَلاقَيْنَا وَلَوْلا أطّة الأرْحَا                                      م أعذرنا وأبلينا إذا نَاشَدَتِ القُرْبَى                                      تَبَاقَيْنَا، وَأبْقَيْنَا بَني أعْمَامِنَا! مَهْلاً                                      سَيَنْأى بَينُ دارَيْنَا وَيَغْدُو رَهَجُ الرّوْعِ                                      لِحَاماً بَينَ غَارَيْنَا إذا ما ضرب النقع